Thursday
2024-04-25
10:06 AM
             
              
اليمن أحلى

               اليمن أجمل 
          


               











أخبــار
                                                                                                                
 



   

        عذب الكـــــــــلام

 


معين الكلام    

    
     

                                                                                             


عندما تشتاق

تتمنى أن تنقلب وجوه الناس كلهم ..

وجـهاً واحدا .. لا يألفه غـيرك ..!

لا يشعر به الا وجدانـــك ..!

انه وجه ذلك الانسان الذي سبب لك

هذا الشعور اللامألوف في نفسك


                                              

My site

مصطلحات تربوية

الدافــع : ( Motive )

 

مجموعة الظروف الداخلية التي تحرك الفرد لسد نقص أو حاجة معينة ، سواء كانت بيولوجية أو نفسية أو اجتماعية ، ووظيفة الدافع هي إشباع حاجات الفرد والمحافظة على توازنه وتكيفه في بيئته الخارجية والداخلية .

الدافعيـــة : ( Motivation )

طاقة كامنة تدفع الفرد للتعلم وتؤدي إلى رفع مستوى أدائه وتحسينه وإلى اكتساب معارف ومهارات جديدة ، ومن المفاهيم المرادفة للدافعية : الرغبة والحماس والمثابرة والإصرار ، والدافعية أيضاً هي شيء يشحن السلوك ويوجهه ويحافظ عليه .

                                                                        الإتجاه : ( Attitude )

 

 

يعرف الاتجاه بأنه استعداد نفسي أو تهيؤ عقلي عصبي قابل للاستجابة الموجبة أو السالبة نحو أشخاص أو موضوعات أو مواقف أو رموز في البيئة التي تستثير هذه الاستجابة .

ويعتبر الإنجليزي ( هربرت سبنسر ) من أوائل علماء النفس الذين استخدموا هذا المفهوم ، فقد أوضح بأن الوصول إلى الأحكام الصحيحة في المسائل المثيرة للجدل يعتمد إلى حد كبير على الاتجاه الذهني للفرد الذي يصغي إلى هذا الجدل .

                                                                                         الاتجاه العلمي : ( Scientitic )

مفهوم يرتبط بمعنى العلم ، ويعبر عن محصلة استجابات الطالب أو الفرد نحو موضوع ما من موضوعات العلم ، وذلك من حيث تأييد الموضوع أو معارضته ، ومن خصائص الاتجاهات أنها متعلمة وتنبيء بالسلوك ، وأنها اجتماعية وقابلة للقياس .

                                                         الاتجاه النفسي : ( Psychological )

استعداد أو تهيؤ عقلي يتكون عند الفرد نتيجة العوامل المختلفة المؤثرة في حياته فتجعله يتخذ موقفاً معيناً نحو بعض الأفكار أو الأشخاص أو الأشياء التي تختلف فيها وجهات النظر بحسب قيمتها الخلقية أو الاجتماعية

والواقع أن شخصية الفرد تتكون من مجموعة من الاتجاهات النفسية التي تتكون عنده نتيجة تنشئته وتربيته وتعلمه ، فتؤثر في عاداته وميوله وعواطفه وأساليب سلوكه .

                          اتجاه معالجة المعلومات المعرفية : ( Cognitive Information Processing )

اتجاه معرفي يسعى إلى دراسة الظواهر المعرفية من خلال تتبع الخطوات والمراحل التي يتم من خلالها معالجة المعلومات وفق نظام معالجة يتسم بالتسلل والتنظيم والتكامل ، ويحاكي نظم معالجة المعلومات في الحاسوب .

إذ تسمى المثيرات مدخلات ويسمى السلوك بالمخرجات .

وتسير معالجة المعلومات وفق مراحل تبدأ من مثيرات البيئة ومروراً بمرحلة الكشف ( الحواس ) ومرحلة التعرف – إلى مرحلة اختيار الاستجابة والمرحلة الأخيرة هي الاستجابة .                                                        التعلم : ( Learning )

عملية عقلية داخلية يستدل على حدوثها عن طريق آثارها ، أو النتائج المترتبة عليها ، وذلك في صورة تغير يطرأ على أداء أو سلوك الفرد نتيجة الخبرة أو الممارسة أو التدريب أو التمرين .

التعلم بالاستبصار : ( Insight Learning )

شكل من أشكال الاشتراط الإجرائي الذي يقوم به الفرد من خلال إعادة بناء أو تركيب المثيرات الادراكية ليصدر بعد ذلك استجابة إجرائية ، ثم يعمم هذه الاستجابة على مواقف أخرى ، وهذا التعلم ليس تعلم بالمحاولة والخطأ بل هو تعلم يحدث فجأة معتمداً على عمليات معرفية ، أو يعتبر التعلم بالاستبصار خبرة يمر بها الفرد عندما يحل مشكلة ما تواجهه فجأة فيثير لديه نوع من التحدي والاستثارة لدوافعه .

التعلم التدريجي : ( Lncremental Learning )

نوع من التعلم يحدث على شكل جرعات أو نتف محدودة ، يحصل فيها الفرد تدريجياً مرة بعد الأخرى وليس جملة واحدة ، وهذا النوع من التعلم هو الذي حاولت قوانين ومبادئ يوراندايك تعزيزه والتأكيد عليه من خلال تنشيط وتركيز الرابطة العصبية بين المنبهات والاستجابات بأساليب التعلم المتنوعة التي تقترحها قوانين ومبادئ ثوراندايك .

التعلم الذاتي : ( Self – Learning )

أحد أساليب التعلم التي يقوم فيها المتعلم بالدور الأكبر في الحصول على المعرفة ، ويصبح هو محورها والمسيطر على متغيراتها . يمر المتعلم من خلال التعلم الذاتي ببعض المواقف التعليمية ويكتسب المعارف والمهارات بما يتفق مع قدراته الخاصة وسرعته في التعلم ، وهذا النوع من التعلم يفيد المتعلم في تدريب نفسه على إكتساب مهارة جمع المعلومات وتفسيرها والإفادة منها في مواقف جديدة .

ومن أنماط التعلم الذاتي :

الرزم التعليمية والحقائب التعليمية والتعلم المبرمج والتعلم بمساعدة الحاسوب .

التعلم ذي المعنى : ( Meaningful Learning )

نوع من أنواع التعلم الاستقبالي ، ويشير هذا النوع من التعلم إلى عملية ربط المعلومات ذي المعنى بما يعرفه المتعلم مسبقاً ربطاً جوهرياً ، ولتحقيق التعلم هنا لا بد من توفر عنصرين : الأول أن يكون لدى المتعلم استعداد وجاهزية لمدمج الأفكار الجديدة بمخزونة المعرفي السابق ، الثاني : أن تكون المادة التعليمية الجديدة المراد تعليمها مادة ذات معنى . ومن أنواع هذا التعليم :

- التعلم التمثيلي : ( Representational Learning )

وهو تعلم معاني المفردات أو الرموز المفردة والربط بين صوت الكلمة أو الرمز وما يشير إليه الصوت .

- تعلم المفهوم : ( Concept Learning )

ويحدث عندما يتعلم الفرد أن الصوت الذي تعلمه لا يشير فقط إلى شيء واحد وإنما إلى كل الأشياء المتماثلة في بيئته .

                                      - تعلم الأفكار : ( Prepoitional Learning )

ويعني تعلم معاني الأفكار الجديدة التي يعبر عنها بأشكال لفظية ، ومن أشكاله : الاستدلال وتجميع المفاهيم بطرق مختلفة لتشكل مفاهيم جديدة .

التعلم القبلي : ( Pre – Learning )

يقصد به الوضع التعلمي الذي يكون عليه المتعلم قبل الشروع في السعي لبلوغ الأهداف المخططة ، بمعنى معرفة المتعلم بالمتطلبات الأساسية اللازمة لتمكنه من تعلم الأهداف الجديدة بيسر وسهولة وإتقان .

 

الكفاية : ( Competencies )

 

 

مفهوم الكفاية اللغوي يقصد به الشيء الذي لا غنى عنه ويكفي عما سواه ، وكلمة كفاية تعني الاستغناء .

أما بالمعنى الاصطلاحي فتعني بأنها مختلف أشكال الأداء التي تمثل الحد الأدنى الذي يلزم لتحقيق هدف ما .

وفي التربية تعني الكفاية بأنها الحد الأدنى من المهارات التي يجب أن يكتسبها المعلم نتيجة مروره ببرنامج معين والتي تنعكس على أدائه داخل الصف ، وهذه الكفايات لا يمكن قياسها إلا بملاحظة أداء المعلم داخل الصف عن طريق بطاقات ملاحظة معدة لهذا الغرض .

                                           الكفايات التعليمية : ( Teaching Competencies )

الحد المقبول من المعلومات والمهارات والاتجاهات والقيم والمبادئ الأخلاقية الذي يمكن المعلم من إنجاز مهامه التعليمية بإتقان وفعالية .

وتصنف كفايات التدريس في ثلاث كفايات رئيسة ، هي : التخطيط والتنفيذ والتقويم .

                       الكفايات المعرفية : ( Psychomotor Competencies )

تتمثل في أنواع المعارف ، والعمليات المعرفية ، والمهارات الفكرية والمعلومات التي يجب أن يلم بها المعلم سواء حول مادته المتخصص بها والتي يدرسها ، أو البيئة المحيطة به ، أو الطالب الذي يتعامل معه .

                                    الكفايات نفس حركية : ( Psychomotor Competencies )

تتمثل في المهارات الحركية التي تلزم المعلم للمشاركة في مختلف أوجه النشاط التربوي المناسب للعملية التعليمية ، وتتضح بخاصة في حقولل المواد التكنولوجية والمواد المرتبطة بالتكوين البدني والحركي .

                                    الكفايات الوجدانية : ( Affective Competencies )

تتمثل في الاتجاهات التي يجب أن يتبناها المعلم ، والقيم التي يجب أن يكتسبها ، وهذه تقتضي جوانب متعددة مثل : حساسية الفرد ، ثقته بنفسه ، واتجاهه نحو المهنة .

 

 

أساليب التدريس : ( Teaching Styles )

 إجراءات خاصة يقوم بها المعلم ضمن الإجراءات العامة التي تجري في موقف تعليمي معين ، فقد تكون طريقة المناقشة واحدة ، ولكن يستخدمها المعلمون بأساليب متنوعة كالأسئلة والأجوبة ، أو إعداد تقارير لمناقشتها .

                                      أساليب التعليم : ( Learning Styles )

 الأسلوب التعلمي هو تفضيلات الفرد وخياراته لشروط العملية التعلمية والتي تستطيع التأثير في تعلمه وتحديد المكان والزمان والطريقة التي يتم ويحدث فيها التعلم وبأية مواد ، ويمكن لهذه الأساليب أن تلعب دوراً أساسياً في تحديد كيفية فهم الطالب للبيئة التعليمية والاستجابة لها .

                                أساليب التقويم : ( Eraluation Techniques )

 يقصد بها الوسائل والأدوات التي تستخدم للحصول على المعلومات أو البيانات اللازمة لتقويم المنهج المدرسي ونتاجاته التعلمية ، وتصنف إلى نمطين ، يتمثل الأول في الأساليب التي تعتمد على التقدير وتتضمن أدوات إخبارية تتصف بالذاتية ويقسم هذا المنط إلى فئتين الأولى تتمثل في الأدوات التي تعتمد على التقدير الذاتي مثل : الاستبيانات والمقابلات الشخصية وقوائم الميول ومقاييس الاتجاهات ، في حين تتمثل الفئة الثانية في الأدوات التي تعتمد على الملاحظة ، مثل : مقاييس التقدير وسجلات الجوادث الشخصية ، أما النمط الثاني فيتمثل في الأدوات التي تعتمد على القياس وتتضمن أدوات إختيارية من أمثلتها : الاختبارات التحصيلية بأنواعها : الشفهية والعملية والتحريرية .

                                                                                                 


                                                                                        المزيد من المصطلحات

 

 

 

 

 

  وقل رب زدني علما